عدتُ من السفر، وكان أول ما فعلتُ أن تصفحتُ بريدي
وجدتُ في أحد الصناديق 10 رسائل، وعشرات أخرى في صناديق متناثرة
أحزنني كثيرًا أنني لم أجد الرسالة التي كنتُ أنتظرها
ولو كنتُ وجدتُها وحدها لكفتني
هممتُ أن أرسل أنا رسالة أستعجل بها ما أنتظره، لكني قلتُ: لا، سأوقع هنا، ولو كنتُ أستحقها لأتتني وحدها
0 comments:
Post a Comment