من يومين افتكرت محمد فوزي، زميلي الصحفي الذي كان يعمل معنا في مكتب القاهرة، وتوفاه الله منذ قرابة عام
محمد كان أول صديق لي يتوفاه الله، ورغم أننا لم نعمل سويًا سوى فترة قليلة، إلا أنني وجدتُ فيه شيئًا غريبًا، لم أفهمه إلا بعد موته
أسأل الله أن يُفسح له في قبره مد بصره، وأن يُدخله برحمته جنته، وأن يُلحقنا به في الجنة وإن لم يبلغنا عملنا ذلك
قول آمين ياعم ما تبقاش بخيل
لا أراكم الله مكروهًا في عزيز لديكم، ورحم الله أمواتنا وأموات المسلمين
0 comments:
Post a Comment