بعد تربيطات أمريكية إسرائيلية عباسية، تم إجهاض (أو تأجيل كما يروجون) تقرير القاضي ريتشارد غولدستون الخاص بالحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة. كان من شأن هذا التقرير لو تم إقراره أن يشكل أداة لملاحقة المسؤولين الإسرائيليين المدنيين والعسكريين، قضائيا لدى توجههم لأي دولة بالعالم.
أليس هذا هو العيب والعار؟
بقى ياعالم منظمة العفو الدولية (أمنستي) تنتفض وتطالب بان كي مون بإحالة التقرير فورًا إلى مجلس الأمن، ويأتي بنو جلدتنا (أستغفر الله وأعوذ به من أن يكونوا منا أو نكون منهم) ليتفلسفوا علينا، ويبرروا هذا التواطؤ بأنه في مصلحة الخروج بقرارات تجمع عليها الدول الأعضاء
لو حكيت ما يحدث الآن لأولادي حين يكبروا لن يصدقوا أنه حدث، لأنه لا يُعقل!
لكن ليس غريبا على الزمرة العباسية أن تفعل ذلك بعدما حرضت في الأساس على ضرب غزة
أليس هذا هو العيب والعار؟
بقى ياعالم منظمة العفو الدولية (أمنستي) تنتفض وتطالب بان كي مون بإحالة التقرير فورًا إلى مجلس الأمن، ويأتي بنو جلدتنا (أستغفر الله وأعوذ به من أن يكونوا منا أو نكون منهم) ليتفلسفوا علينا، ويبرروا هذا التواطؤ بأنه في مصلحة الخروج بقرارات تجمع عليها الدول الأعضاء
لو حكيت ما يحدث الآن لأولادي حين يكبروا لن يصدقوا أنه حدث، لأنه لا يُعقل!
لكن ليس غريبا على الزمرة العباسية أن تفعل ذلك بعدما حرضت في الأساس على ضرب غزة
ليس غريبًا عليهم أن يتاجروا بدماء الشهداء
ربنا إنا مغلوبون فانتصر
0 comments:
Post a Comment