منذ سنوات سمعتُ طفلاً صغيرًا يدعو في سجوده، ونحن نصلي العصر، ويقول: ( اللهم حرر المسجد الأقصى الأسير) حينها قلتُ: لن تُهزَم هذه الأمة
قل لي أنت: بم يدعو ولدك في سجوده؟
بل بم تدعوا أنت؟
هل تشك، ولو للحظة، أن النصر آت؟
هل يئست وقنطت؟ أم تبذر الأمل في قلوب اليائسين؟
تحية ساجدة
0 comments:
Post a Comment