صرخة هذا الأب المكلوم: (وين أهلي؟!)، بعدما دفنوا جميعًا تحت أنقاض بيتهم، إثر قصف صاروخي إسرائيلي، تمزق قلبي وتفتت كبدي
هذه الطفلة الصغيرة التي سحقها الصاروخ الإسرائيلي الغادر في سن مريم ابنتي، ولها نفس القدر في قلبي
لن أترك ثأري لها أبدًا ولن أصالح
لن أبيع دمها بثمن بخس، وحقها أبدًا لن يضيع
!بكاؤها.. صراخها.. ما زال صداه يدوي في أذني، لن أنساه
أشلاؤها ..دماؤها.. في ذاكرتي لن تذهب حتى أنتصر لها
0 comments:
Post a Comment