في تدوينتي السابقة أشرتُ إلى الدكتور وجدي الفيشاوي، ونذرًا يسيرًا من تأثيره فينا أيام الجامعة
لكني بعد أن قرأتُ هذه التدوينة (أنصح بقرائتها بشدة)، بكت عيني، وخجلتُ من نفسي كيف لي أن ألخص مميزات مثل هذا الرجل في كلمات أو إشارة جانبية في تدوينة؟
كما وتحسرتُ على المحاضرات التي فاتتني ولم أحضرها له بسبب زواجي المبكر أثناء الجامعة
في التدوينة السابقة قلتُ أنني أريد أن أقبل أيادي هؤلاء الأساتذة ورؤوسهم، والآن أعتقد أن هذا غير كافٍ
0 comments:
Post a Comment