Sunday, December 27, 2009
الذكرى الأولى لمعركة الفرقان
Posted by Alaa at 3:56 PM 0 comments
Thursday, December 24, 2009
آسف
Posted by Alaa at 9:39 AM 0 comments
Wednesday, December 23, 2009
أحاول
أؤنب نفسي لكن ما الفائدة في إنفاق ما تبقى من عمري في هذا
أحاول أن أنهض كلما وقعت، أبتسم كلما بكيت، أعيش كلما طاردني الموت، أتفاءل كلما لاحقني اليأس
ليس نسيانًا لكنه محاولة لاستئناف الحياة
Posted by Alaa at 7:59 AM 0 comments
هي.. رحمها الله
أكثر بشرِ له علي أيادٍ، ولا أخالني أوفيها عُشر حقها أبد الدهر
كانت كل دنياي، ماضي، وحاضري، وكنتُ أخالها مستقبلي، لولا أن عاجلني القدر باختطافها
تخيل أن يأتيك من يخبركِ أن الشخص الذي يمثل مركز حياتك سيغادر الدنيا بعد أيام
حينها تتوقف أرضك عن الدوران، ويستحيل ليلك ونهارك خلقًا آخر
تتغير خارطة عقلك، وتجد نفسك في مواجهة أكثر أسئلة الكون غموضًا (ماذا بعد؟
وأكثرها غرابة (هل حبك لهذا الشخص دافعه الأنانية؟ ألأنك تحتاجه تحبه؟
وأكثرها إحباطًا (هل تتوقف حياتك معها؟
وأكثرها إيلامًا (هل ستتحمل فقدها؟
ياااااااااااااااااااااه، حملٌ لم أكن أظن بشرًا يستطيع حمله
تخيل أن يُلقى على عاتقك هذا الحمل، وأنت الذي لم تخبر الدنيا، وكل علاقتك بها نوم وأكل ولعب، ولم تتحمل من أعبائها يومًا سوى عبء المذاكرة
حينها وجدتُ نفسي محاصرًا بين واقع لافرار منه، ولا أستطيع تجاهله ولا مواجهته ولا تغييره
واقع محتوم لابد آت، جعلني أقطع عشرات السنين في أيام، أو هكذا ظننتُ
Posted by Alaa at 7:56 AM 0 comments
Monday, December 21, 2009
وحشتيني
شوقٌ وجدته يجتاح قلبي، رغم أنها كانت معي منذ سويعات قليلة خلت
......................
لن أكمل فما أشعر به أكبر من أن تصوغه الكلمات
Posted by Alaa at 5:26 AM 0 comments
Saturday, December 19, 2009
الرسالة التي أنتظرها
عدتُ من السفر، وكان أول ما فعلتُ أن تصفحتُ بريدي
وجدتُ في أحد الصناديق 10 رسائل، وعشرات أخرى في صناديق متناثرة
أحزنني كثيرًا أنني لم أجد الرسالة التي كنتُ أنتظرها
ولو كنتُ وجدتُها وحدها لكفتني
هممتُ أن أرسل أنا رسالة أستعجل بها ما أنتظره، لكني قلتُ: لا، سأوقع هنا، ولو كنتُ أستحقها لأتتني وحدها
Posted by Alaa at 12:45 PM 0 comments
Sunday, December 13, 2009
أنت
لا بأس فهناك سبعة مليارات شخص في العالم يشبهونك
Posted by Alaa at 1:21 AM 0 comments
Saturday, December 12, 2009
كلام
الكل يقول (الباب الذي يأتيك منه الريح أغلقه واسترِح)، لكن الأغلبية الساحقة لا تفعل ذلك
ربما يقولون إنك متعجرف، حينما تفاجئهم بعدم انحنائك لعواصفهم.. إنهم فقط يريدونك استفزازك لتفعل
أن تخسر شخصًا، أفضل مليون مرة من أن تخسر قيمة، أو مبدأ.. ستعرف ذلك حين تبلغ الثمانين
الغضب عيبٌ يغطي على كل المميزات، والحِلم ميزة تغطي على جميع العيوب.. انتبه أقول "تُغطِّي"، ما يعني أن المميزات والعيوب ما تزال موجودة، فقط تحتاج إلى مزيد من الوقت لا كتشافها.. فلا تتسرع في إطلاق الأحكام
القوي لا يحتاج إلى إثبات قوته، بل يستمتع بمشاهدة الآخرين وهم يتظاهرون بالقوة
لماذا دائمًا نتعب أنفسنا في تقييم الآخرين، هل يستحقون اهتمامنا، ووقتنا الذي نقضيه معهم أم لا، بينما لا نطرح نفس السؤال أبدًا على أنفسنا
Posted by Alaa at 2:22 AM 0 comments
Thursday, December 10, 2009
الفرانكوأراب وسنينه
Posted by Alaa at 6:45 AM 0 comments
Sunday, November 29, 2009
إقرار وإنذار
أعلن أنا الموقع أعلاه، (مواطن مصري)، أنني لم أوقع أي توكيل لأي أحد كي يتحدث باسمي، لا في مهزلة مصر والجزائر ولا في أي مهزلة أخرى، يعني اللي عاوز يتكلم يطلع يتكلم عن نفسه فقط، ولا حاجة لأن يتفلسف ويُظهِر نفسه وكأنه يتحدث بلسان الثمانين مليون.
كما وأرجو من السادة "الوطنيين بمفهوم عام 2009" ألا يزايدوا على محبتنا للبلد، ("نا" السابقة لا تشير إلى تنظيم إرهابي أو جماعة محظورة، حتى لا يتهمني أحد بسرقة فراخ الجمعية، وإفساد مشروع توشكى) فإن كنتم تُعبِّرون عن حبكم لها هكذا، فلا أقل من أن تتركونا نعبر عن محبتنا لها كما نشاء
كلام الدكتور أحمد خالد توفيق، يتردد صداه في أذني: يجب أن يتوقف طرف من الطرفين، ولسوف تكف هذه العجلة المجنونة عن الدوران. وليت الأخوة ذوي الدم الحامي والحس الوطني المتضخم الذين لا يقبلون الإهانات، يدخرون هذه العصبية القبلية للفساد والدكتاتورية ولإسرائيل ولمن أهان دينهم واغتصب نساءهم وذبح أطفالهم فعلاً.إن مصر أكبر من هذا فلا تهينوها بهذه الصغائر .. إن الجزائر أكبر من هذا فلا تخسروها بروح الانتقام البدائية هذه.
توقيع/ مواطن (مش بتاع حد)
Posted by Alaa at 4:12 AM 0 comments
Thursday, November 26, 2009
Sunday, November 22, 2009
مصر والجزائر/ إسرائيل وغزة
Posted by Alaa at 3:24 AM 0 comments
Friday, November 20, 2009
تخاريف كروية
يريدون المواطن أن يتحلى بالعقل والحياد، وذلك بأن يرسم علم مصر على خده الأيمن، وعلم الجزائر على خده الأيسر، وعلم الفيفا على قفاه
شكرًا للمتعصبين في الجزائر فقد اعتدوا على المحاسب المصري المسلم «محمد عبد الصادق» في مدينة (الجزائر)، واعتدوا على المهندس المصري المسيحي «ميخائيل حنين» في مدينة (وهران) ليؤكدوا للمتعصبين في مصر أننا جميعاً «مصريون»، وأن مصر للمستثمرين -وليست للمصريين- لا فرق فيها بين حسن ومرقص إلا بالرشوة
لا يجرؤ "فيل" أن يرفع زلومته إلا في المدرجات، فالرياضة في مصر هي البريق والسياسة هي الظلال
الذي يحدث الآن يؤكد أننا أمة واحدة ونص، وأن الاستعمار - منه لله- هو الذي قام بتقسيمنا إلى مجموعات بحيث يخوض أول المجموعة «مونديال ٢٠١٠» ويخوض ثاني المجموعة «انتخابات ٢٠١٠»
نحرص على مراقبة «المباريات» أكثر من حرصنا على مراقبة «الانتخابات» رغم أن كلتيهما تتميز باللعب داخل الصندوق
الناس يهتمون بتشكيل المنتخب أكثر من اهتمامهم بالتشكيل الوزاري، لأن المنتخب قد يغير الخطة ويحقق الفوز لكن التشكيل الوزاري لا يغير الخطة ولا يحقق الفوز، لذلك فإن من يجلس على «عرشها» تجده بعد سنوات يجلس على «تلها»
نرجو ألا يكتشف الجزائريون خلو مركز "وزير النقل" فيهاجموا من ناحية "المزلقان"
بتصرف من تخاريف جلال عامر، الذي أعشق قلمه لكني أتحفظ على بعض توجهاته
Posted by Alaa at 11:10 PM 0 comments
Saturday, November 14, 2009
هكذا أفعل
زي الراجل اللي بيقول لحبيبته أنا بأحبك
حلو لحد هنا، وياليته سكت
لكنه يردف بتعقيد لا مبرر له، ويقول لها: تعرفي الحب ده عبارة عن إيه؟
الحب هو رد فعل كيميائي، فحين نحب يطلق جسدنا هورموناٌ هو هورمون الحب وهو مكون من مادتين كيميائيتن ( اوكسيتوسين و فاسوبريسين ) وهو مايطلق عليه المحبون اسم الجاذبيه او كيمياء الحبوهناك ايضاٌ عقار اخر للحب يسمى (فينيلثيلامين) يطلقه الدماغ وهو مسؤول عن حالةالشعور بالسعاده والزهو التي يشعر بها المحب .ان العملية الكيميائيه بحد ذاتها هي عباره عن ردة فعل تتمثل في مجملها بأفرازات هرمونيه تتلخص في الشعور بحالة النشوة والفرح والغبطه التي نمر بها عندما نرى مننحب او نسمع عنه اويأتي ذكره في تفكيرناحيث تعقب هذه المرحلة مشاعر تنتج عنها عمليه أيض واكسده بداخل الجسم البشري
صراحة أنا لو مكان المرأة كنت ألكمه في وجهه، وأهجره للأبد
هكذا أفعل، وأعلم أنني أفعل، لكنني لا أتوقف، ولو فعلتُ (توقفتُ) لما أصبحتُ أنا
Posted by Alaa at 10:34 PM 0 comments
البقاء لله
وإذا أحزنتك هذه الكلمات ، فلا مانع من أن تحزن بعض الشىء ، ولكن أرجو ألا تحزن كثيرا
Posted by Alaa at 12:17 AM 0 comments
Friday, November 13, 2009
شعور طيب ولكن
أو نحاول باستماتة أن نخفف عنه
وهو شعور طيب، يستحق التقدير والثناء
هناك نقطة واحدة فقط ربما تكون سببًا في وقوعنا في الخلط بين الأمور
حينما نريد أن نقدم شيئًا ولا نجد الدافع فإننا نخترع واحدًا بأنفسنا
كمن راح يزور شخصا في المستشفى فاكتشف أنه غير مريض من الأساس فتمنى لو كان مريضًا ليتمكن من زيارته
Posted by Alaa at 10:46 AM 0 comments
هكذا قيل لي
A wonderful realization will be the day you realize that you are unique in all the world. There is nothing that is an accident. You are a special combination for a purpose -- and don't let them tell you otherwise, even if they tell you that purpose is an illusion. (Live an illusion if you have to). You are that combination so that you can do what is essential for you to do. Don't ever believe that you have nothing to contribute. The world is an incredibly unfulfilled tapestry. And only you can fulfil that tiny space that is yours.
Posted by Alaa at 10:42 AM 0 comments
لحظات نادرة
حينما تنهمر الدموع من عينيك ولا تستطيع إيقافها... تجاهد فلا تتمكن من وضع حاجز يمنعها
حينما تشعر بالوحدة تقتلك والعالم مزدحم من حولك.. تبحث عن مصدر ذلك كله.. إنه قلبك
حينما تسمع صوتًا فيُذكِّرك بكل ضعف الدنيا، ويجعلك أوهن أهل الأرض
الآن البكاء يتحول لشهيق مرتفع
تخشى على نفسك، ولا تدري ماذا حل بك
تريد أن تعود طفلا تهدهده أمه، لا يتحمل عبء التفكير والتأمل
تبكي بشدة لكنك تشعر بلذة غريبة لا تعرف مصدرها
رنة صوتٍ تتردد بين جنبات عقلك لا تستطيع نسيانه
لا تدري ماذا حل بك، ولا متى أصابك
تشعر بوحشه غريبة
وكأنك تجلس على قمة العالم وكل الناس قد رحلوا
تشعر أنكَ عارٍ أمام نفسك
ضعيف تنزوي خجلا في ركن بارد
لا تريد لهذا الإحساس أن يذهب
تخيل
تكتشفت إنك كنتَ مزخرفًا أكتر من اللازم
لستَ بهذا الطهر الذي تظهر به
ولا بهذه القوة التي يخالونك عليها
في الواقع لم تر نفسك ضعيفا هكذا من قبل
تريد أن تصرخ، لكنك تضم نفسك بيديك وتكتم آهاتك داخلك فيتردد صداها في أحشائك
لست هذا أنا
أو ربما هذا أنا وكنتُ أكابر
يتركك هذا السؤال في حيرة، لكنها لا تلبث طويلا، فقد وجدتَ الإجابة أخيرًا
هذا هو أنت بكل تناقضاته وعجائبه
فرحٌ بذلك؟ لا بأس
لا تقلق
أكمل مسيرتك فيومًا ما ستفهم
Posted by Alaa at 10:23 AM 0 comments
Thursday, November 12, 2009
Egypt vs Algeria
الشباب أظهروا براعة غير عادية في عمل الإعلانات والدعايات، حتى التعليقات، بس لو الحاجات دي بتتوجه صح وفي مكانها
من أظرف التعليقات التي قرأتها بخصوص هذا اللقاء المرتقب، هذا الدعاء
ربنا يتتم للمنتخب المصرى على خير يا رب يا رب الجزائرين عندهم حاجات تفرحهم .. أما احنا معندناش غير الكورة! العيال في المدارس بتعيا و الناس في القطر و العبارة بتموت و العيش ميتاكلش و اللحمة غالية مش عارفين نجيبها يا رب .. ملناش غيرك تفرحنا في الحاجة دي .. قادر يا رب تفرحنا بحاجة ... قادر يا رب
أعشق تراب هذا البلد، لكني لستُ مضطرًا للخوض في هذه الحملات كي أثبت حبي، ربما لأنني أحبها بطريقتي... بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب وبحبها وهي مرمية جريحة حرب بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء وأكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء وأسيبها وأطفش في درب وتبقى هي فـ درب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب على اسم مصر
Posted by Alaa at 12:32 PM 0 comments
Tuesday, November 10, 2009
Wednesday, November 4, 2009
عزازيل وأنا
الرواية صادرة عن دار الشروق سنة 2008، وهي من تأليف الدكتور "يوسف زيدان" الخبير في المخطوطات والفلسفة، وفازت بالجائزة العالمية للرواية العربية كأفضل رواية عربية لعام 2009م، لكنني بعد قرائتها أصبحتُ أخاف منها! ليس لأنها تناولت الخلافات اللاهوتيةالمسيحية القديمة حول طبيعة المسيح ووضع السيدة العذراء، والاضطهاد الذي قام به المسيحيون ضد الوثنيين المصريين في الفترات التي أضحت فيها المسيحية ديانة الأغلبية المصرية. لكن لتوغلها الدقيق في وصف لحظات ضعف هيبا، وتجرده من ثوب رهبانيته
حادثتُ صديقي ليلة أمس عنها، فتبانيت آراؤنا. هو يرى "هيبا" منافقًا، وأنا أراه تجسيدًا لحقيقتنا المتناقضة التي نخجل من الحديث عنها. قال صاحبي: كان عليه أن يختار بين الرهبنة أو التلذذ بأوكتافيا وبعدها مرتا، لكني أقول: ومن منا لا يرتدي ثوب الرهبنة على قلب ذئب. أتحدث هنا عن الطبيعة البشرية سريعة التقلب والتغير من حال لحال
على كل حال أوقتفني كثيرًا جودة لغتها، وحسن اختيار كلماتها، وتطرقه لأوصاف لم أسمع بها من قبل، كوصفه للقرى المتاخمة للنيل، بأنها تنام على خده
اللغة التي كتب بها يوسف زيدان هذا العمل هي لغة عربية راقية وعميقة وممتعة، على حد وصف د. يحيى الجمل
د.يوسف زيدان قال عن "عزازيل": "كتبتُ رواية عن الإنسان المختفي وراء الأسوار العقائدية والتاريخية ونظم التقاليد والأعراق السائدة التي وصلت من التفاهة بحيث حجبت الإنسان، فكل ما في الأمر هو أنني حاولتُ أن أمس وأفهم هذا الجوهر الإنساني، وكل ما عدا الجانب الإنساني للراهب هيبا كالمعرفة باللاهوت، بالتاريخ، حياة الأديرة، اللغة، الحيلة الفنية، الإيهام، الصور فكلها أدوات فالغرض الأول هو اكتشاف الإنسان الذي يُسعى حالياً لإجهاضه
وقال أيضًا: "الرواية كُتبتْ لتحرير ملايين الأقباط، والذي يحزنني بأن الأقباط جزء مني وأنا منهم، فأنا لا أستطيع الكتابة إلا أمام تمثال السيدة العذراء( نسخة عن تمثال مايكل أنجلو في روما)، وأكثر آيات القرآن الكريم تأثيراً بي هي "سورة مريم
أما البابا كيرُلس عامود الدين بطريرك الأسكندرية الرابع والعشرين لدى الأقباط، فقال عنها: "يوسف زيدان اخترق جدران الأديرة ودخل إلى حياة الرهبان فكتب عنها وهذا ما أزعج البعض، وقد تجاوز الخطوط الحمراء لأن شخصيات الرواية هي بمصاف القديسين لدى بعض الكنائس
هناك جمل أخرى أعجبتني لكني لم أنقلها ربما لعدم مناسبة الوقت حينها، أو ربما لأنها كانت تحدث عن غوايات "أوكتافيا" (التي أبعدتني عن الرواية أيامًا)، أو نزوة "مرتا
ذكرتني بمقولة الشيخ "عبد الوهاب القمري" الذي قال لي في أحد المساجد منذ ما يربوا على العشر سنوات: إن هذا الطعام قد طُهِي بالتسبيح، من نقَّى الأرز كان يسبح ويحمد ويهلل، وكذلك فعل من طبخه وقدَّمه. وبكلامه نصحتُ أم مريم بعد ذلك أن تفعل لتستثمر وقتها في المطبخ.
*حتى الصفحة 17 كان الانطباع الذي يسيطر عليَّ: (مالذي يدفع أحدًا إلى وصف هذا الشيء بأنه أروع ما قرأ؟)، لكن حينما وصلتُ إلى الصفحة 22 شدتني حكاية مقتل والد "هيبا" على أيدي عوام المسيحيين بعدما أمسكوا به يحاول تهريب السمك للكهنة المتحصنين في المعبد. (إنها حكاية التطرف والإرهاب، الذي لا يعرف دينًا)
*أعجبني في "هيبا" تأدبه مع الكبار، لدرجة أنه كان يمتنع عن إجابة الأسئلة التي يطرحونها عليه حتى وهو يعرفها (رغم أن ثورة شبابه دفعته ذات مرة للحديث قبل أن يُطلَب منه، ومقاطعة مناجاة أحد هؤلاء الكبار). أعجبني فيه كتمانه لبوح "نسطور" الذي قال عنه (وهذه ميزة أخرى في الرجل): لن أحكي ماحكاه لي يومها عن نفسه، فهذا مما لا يصح تدوينه ولا يجوز. فأنا أعرف أنه ما حكى لي ما حكاه يومها، إلا ليسري عني، مؤتمنًا إياي على أسرار لا تخصني، ومن المحال أن أبوح بها هنا.
*تمنى "هيبا" أن يكون شجرة وارفة الظلال غير مثمرة، فلا ترمى بالحجارة، وإنما تهواها القلوب لظلها. مأوى للمنهكين لا مطمعا لطالبي الثمار. ربما كان يرى أن الناس بحاجة أكثر إلى الظل –الذي يحتاجه هو- من حاجتهم إلى الطعام. ثم توجه لربه يدعوه أن يحقق أمنيته. تلك الأمنية التي حينما عرض مثلها على النبي قال (إن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم خير من الذي لا يخالطهم ولا يصبر على أذاهم).
*-هل يذكرك هذا بشيء؟
-نعم يذكرني بأشياء، وما أدراك؟
-من اضطراب قلبك بل أرى عينيك تكادان تدمعان.
*النوم هبة إلهية، لولاها لاجتاح العالم الجنون. كل ما في الكون ينام، ويصحوا وينام، إلا آثامنا وذكرياتنا التي لم تنم قط، ولن تهدأ أبدًا.
*الكتابة تثير في القلب كوامن العواصف ومكامن الذكريات، وتهيج علينا فظائع الوقائع.
توقفتُ عند الصفحة 26، لأتناول طعام الغداء يوم الاثنين 29 شوال 1430 الموافق 19 أكتوبر 2009 .
*عزازيل حججه قوية، وهو غالبًا ما يغلبني.. أم تُراني جَرَّأته عليّ لأنني ، حسبما يزعم، أجلبه نحوي بترددي الدائم وقلقي المزمن.
*كدتُ أذهب في سكرة نوم، لولا أن انتبهتُ لمجيء شاب في حدود العشرين يتبعه قرد، كلاهما جاء يتقافز في مشيته، وكأن روحًا واحدة توزعت بينهما.
*الأصفر لون الموت ولون الجدب ولون معابد اللآلهة المندثرة، لون الخريف والخطيئة.. قالت: يذكرني بالمرض.
*تفوتنا في الطريق أشياء كثيرة
*بعدما أفرغ فينا كل ماكان في فمه من كلام، خرج القس مزهوًّا وكأنه ألقى علينا عظة الجبل.
*الشوارع نظيفة، كأنها عروس تغتسل كل ليلة، فتصبح مستبشرة. الكادحون يغسلونها كل ليلة، ويبيتون خارج أسوارها.
*-عزازيل.. جئتَ
-يا هيبا، قلتُ لك مرارًا أنني لا أجيء ولا أذهب. أنت الذي تجيء بي حين تشاء، فأنا إليك منك، وبك وفيك. إنني أنبعث حين تريدني لأصوغ حلمك، أو أمد بساط خيالك، أو أقلب لك ما تدفنه من الذكريات
*-ماهذا الكلام وأنت ابن ثلاثين سنة
-أهي ثلاثين؟ إني أظنها ثلاثمائة
بعدما التهمتُ مائة صفحة من الرواية، ابتعدتُ عنها وصرتُ أخاف من الاقتراب منها، ولم أكملها إلا بعد أيام من الهجر.
*في باطن الأرض إذا حفرناها نرى الدود! فهل ماتت الأرض والدود ينخر في باطنها من دون أن ندري؟ حتى يضمحل هذا العالم ويصير إلى العدم، ونحن غافلون
* لاينبغي أن نخجل من أمر فُرِض علينا، مهما كان، ما دمنا لم نقترفه
*-شيشرون وثني ياأبت!
-نعم. لكنه بليغ جدًا، وموهوب من الرب
*الضحوك الوقور، لأنه يجمع بين الصفتين اللتين قلما تجتمعان
يضحك لأهون الدواعي، وحين يضحك، يضع كالعذارى باطن كفه على فمه. ومع ذلك، فقد كانت دمعته قريبة، سريعة الانحدار.
*كل الكائنات تحب النزول وتبتهج له، إلا الإنسان التي يخدعه وهمه وتحدوه أحلامه، فيبهجه الصعود والترقي.
*لابد أن آخذ نفسي بالعزم والحسم، وإلا صرتُ كهذا الحمار ألتذُّ بالعليقة
* أنا لا شأن لي، إنما هي تدابير الرب
*الأسقف كيرُلُّس يبدأ دومًا مهذبًا
هي حيلة ...، يبدأ بمخاطبتي بصفات التبجيل حتى يثير حفيظة الناس، ثم يدعوهم من بعدها إلى الازدراء بي، فيلعنوني لمروقي، ويبجلونه لأدبه.
* لا تقلق ياولدي، فهذا العالم بكل ما فيه، وكل من فيه، لا يستحق قلق المؤمنين.
*عزازيل لديك حيل ومداخل أدق من ذلك، وأمكر... فليشملنا الرب جميعًا برحمته العميمة.
* وما حياتنا على الحقيقة إلا هذه اللحظات الطيبة النادرة.
على كل حال لستُ نادمًا على قرائتها، رغم أنني لا أنصح أحدًا أن يفعل! ولكن إذا كنتَ مصممًا – رغم تحذيراتي- فهاهو الرابط
يبقى القول: شعور رائع، حينما يتحول الكتاب إلى عالم آخر يحتويني بينما أحمله، أغوص فيه بينما هو بين يدي.
Posted by Alaa at 10:00 AM 0 comments
Monday, November 2, 2009
ليس ذو بال
أعني أن لدي ما يخرجني من أي
قرأتُ وعملتُ وزرتُ بعض الأصدقاء
سهرتُ وشاهدتُ أحد الروايات
نمتُ مبكرًا على رواية كنتُ أقرأها
ليلةً أكلتُ كثيرًا قبل أن أنام، وليلة أخرى نمتُ وأنا شبه جائع ألهي نفسي ببعض ثمار الفاكهة وأشرب الكوفي ميكس
فرحتُ وحزنتُ، ضحكتُ حتى كاد السعال أن يخرج روحي، وتبسمتُ من أشياء لم أعد أذكرها حتى امتلأ قلبي حبورًا
قمتُ بالتسوق أنا و... حتى اشتكت قدماي
في رأيك.. أيُبقي كل هذا أي مشاعر ثابتة، سلبية كانت أم إيجابية؟
تعبير رائع نستخدمه نحن المصريون ربما هو الأنسب لوصف ما أريد قوله بدقة
كله بيروح في الغسيل
هذا هو أنا، وهذه هي حياتي
ربما لم أوَصِّفها قبلا بمثل ما فعلتُ اليوم، لكنها هكذا
آه اشتريتُ قميصين منذ يومين
أحدهما جميل المظهر والآخر أقل قليلا، لكن الثاني أجود من الأول
أنسى دومًا قول عمنا شكسبير
All that glitters is not gold
Posted by Alaa at 5:27 AM 0 comments
Sunday, November 1, 2009
تحذيرات من مجزرة إسرائيلية داخل المسجد الأقصى
Posted by Alaa at 7:44 AM 0 comments
الأفاضل يذهبون ونبقى نحن
Posted by Alaa at 6:24 AM 0 comments
Saturday, October 31, 2009
د. مصطفى محمود.. وداعًا أيها الحبيب
Posted by Alaa at 12:13 PM 0 comments
الاصطباحة الأخيرة
Posted by Alaa at 12:06 PM 0 comments
Friday, October 16, 2009
ذرات التراب التي أطاحت بغروري
كان الوقت متأخرًا، وكانت ليلة عيد فربما لاأجد طبيبًا متاحًا الآن، ما جعلني أقول: إن شاء الله أتدثر بغطاء ثقيل وصباحًا سأكون بخير. لكنهم أصروا على الذهاب للطبيب، وبالفعل استجبتُ.
شعرتُ ساعتها –مع وطأة التعب، وغرابته، وربما كانت هناك بعض الشواهد الأخرى التي قوَّت هذا الشعور داخلي سأذكر بعضها هنا- أنها النهاية، فقبلتُ الأولاد وأوصيتُ أمهم، ثم ركبتُ السيارة.. وأنا في الطريق كنت أحادث نفسي: ماذا لو كانت بالفعل النهاية، أتُراك مستعد لها؟!
هناك بعض الأشياء التي حدثت جعلتني أشعر فعلا أنها النهاية: مثل تقبيلي للأولاد، كما أنني سلمتُ على أناس كثيرين يوم وقفة عيد الفطر لدرجة أنني قلتُ لأحد زملائي مازحًا يبدوا أنني لن أسلم على أحد غدا يوم العيد، بل سأشير لهم من بعيد، وقلتُ ساعتها: يبدوا أنك بالفعل لن تسلم على أحد بل ستشير إليهم من بعيد وأنت في نعشك!
تخيلتُ زوجتي وهي تجلس في عزائي وتقص كيف سلمت عليهم وقبلتهم.. هكذا تقول زوجات كثيرات بعد وفاة أزواجهن: (يبدوا أنه كان يشعر بقرب أجله).
كانت هناك آية لا تفارقني طيلة هذه الليلة وما بعدها، قوله سبحانه في سورة يونس:
الغريب في الآية أن القرآن وصف دعاء هؤلاء الذين يكفرون بنعم الله بـ (مخلصين له الدين)، حقًا تستخرج المحن من القلب التوبة النصوح والأوبة الحقيقية، وربما ابتلانا ربنا لنفعل فنُرحم!
قد يظل المرء ليالي وأيامًا يحاول لم شعث قلبه، فيأتي المرض الخفيف فيفعل هذه المهمة!
وقد يعتصر المرء عينية أسابيع فتبخل عليه، ثم تأتي المنحة فتنساب أعين الدمع.
فهل هذه محن، والله إنها منح
هل هذا مرضٌ؟ والله إنه شفاء.
فالحمد لله الذي يشفي بما كنا نعتقده الداء، ويمنح الهدايا عن طريق ما كنا نخاله –لقلة علمنا، وإظلام بصائرنا-محنًا.
فله الحمد كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه.
له الحمد يلطف، ولا يأخذ بالذنب
له الحمد أرفع إليه يداي هاتين، وفيهما ما فيهما، فيستحي أن يردهما صفرًا خائبتين!
أبوء بنعمتك علي، وأبو بذنبي، هذه يدي وما جنيتُ على نفسي.
وهنا تذكرتُ الآية الثانية ، فقلتُ: هل ياتُرى ستستقيم بعد أن يفرج الله همك، أم ستتنكب الطريق، وتنقلب على عقبيك؟!
سؤال يسبب الرعب الأكبر.. لأن ربنا في الآية حذر (إنما بغيكم على أنفسكم) فما تفعله ستجني أنت – لاغيرك- حصاده !
ثم تردف الآية (متاع الحياة الدنيا).. حقًا فكل ما يعصي الإنسان ربه لأجله ماهو إلا متاع زائل ، وبعده (ثم إلينا مرجعكم فننبئكم بما كنتم تعملون)... يا الله.
هذا السيناريو يتكرر معنا كثيرًا، نقع في محنة فندعوا الله مخلصين – بعدما استخرجت المحنة الإخلاص من قلوبنا قسرًا- لكن بعد أن تصبح أقدامنا قادرة على حملنا مجددًا، ننسى ونعود لبغينا.
هذا القرآن لا يقص علينا قصص الأقوام السابقين ليسلينا، ورب الكعبة أشعر كثيرًا أنه يصف حالتي أنا شخصيًا في أكثر من موضع، بصورة لو أردتُ أنا وصفها لفشلتُ!
ولم لا وهو الكلام المعجز! هذا الذي بين أيدينا ليس بمخلوق!
كل هذا وأنا في السيارة...
ولا يفارق رأسي تقصيري في رمضان، وخوفي من ذلك أثناء فترة المرض هذه
قدر الله أن نتوجه لأحد الأطباء المتخصصين في أمراض الصدر، بمجرد أن رأيته استبشرتُ بوجهه وبعد أن كشف عليَّ وكان مستمعًا جيدًا، وشارحًا حاذقًا، كتب لي أدوية استغرقت وجهي الروشتة.
رجعتُ للبيت وركبوا لي الجلوكوز الذي كتبه الطبيب، قرابة الثانية صباحًا
لله الحمد والمنة شعرت بدرجة الحرارة تنخفض حتى قبل أن أتناول أي أدوية، وقبل الجلوكوز حتى
نسيت أقول إني استعنتُ بمريم ابنتي في بداية هذه القصة، بأن وضعتُ يدها- فهي أطهر من يدي- على رأسي ورددتُ دعاء النبي: بسم الله بسم الله بسم الله
أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر (7 مرات) وقلتُ معها ويدي على جسدي
والآن الحمد لله فيه تحسن كبير ولم يبق إلا السعال.
(بعد أن انقضى كل شيء، وشعرت ببعض العافية) بدأت الأسئلة تتزاحم في رأسي أكانت: هذه منحة من الله كي يغفر لي بعض تقصيري؟ ولحسن ظني بربي خطر لي أنها ربما تكون منزلة لن يبلغني عملي إياها أراد بهذا المرض أن يمنحني إياها (لا تضحكوا، فأنا ضحكتُ بالفعل على نفسي، لأنني أدرى بها منكم).
بعدما عدتُ إلى القاهرة وجلستُ وبعض صحبي نتذاكر هذه الآيات فتحتُ المصحف، وعجبًا رأيتُ:
وجدتُ آية أخرى تناسب حالي وأنا غير مريض!!
حتى لا يظنن أحد أنه بعيد عن قدرة ربه، حتى وهو في غاية الصحة والقوة
بل حينما يرى الأرض قد تزينت له وأظهرت زخرفها، وشعر بأنه قادر عليها ممسك بزمام أموره يستطيع تسيير حياته كيف شاء
هنا -في غفلته تلك-تأتي المفاجأة
آية عجيبة، وسيناريو كثيرًا ما رأيناه يحدث لأناس بيننا
نقول كان في ريعان شبابه، ولم يمرض، لكن الموت لم لا يعرف هذه الأشياء
Posted by Alaa at 9:53 PM 0 comments
Sunday, October 11, 2009
رفقًا بنا يا.. عــ ــم فيسكـ ـــرب
The US president received an award in the faint hope that he will succeed in the future. That's how desperate the Middle East situation has become أوجعتني كثيرًا جملة فيسك الأخيرة أعلاه، لأنها بالفعل تلخص كيف أصبح واقعنا يرثى له أأقول رفقًا بنا ياعم فيسك، كلامك المرة دي جه على الجرح أوي، أم أقول رفقًا بنا يا عرب؟
Posted by Alaa at 6:01 PM 0 comments
استيقظوا.. كفاكم نومًا بالله عليكم
أكثر ما آلمني في الأمر هو هذا النوم الثقيل الذي يغطي الرؤوس
هل اعتدنا الأمر فلم تعد تلكم المصائب تؤثر فينا؟
أم وقعنا في الفخ الذي أعده لنا الإسرائيليون؟
نعم إنه فخ ذكي
محاولات ومحاولات ومحاولات، حتى يمل المسلمون من المتابعة ثم تأتي ساعة الحسم
أنفاق وحفريات وخطط ربما يتعمد الإسرائيليون كشف بعضها، حتى تبح حناجر المسلمين وبعدها تأتي ساعة الحسم
مستوطنات وتوسعات وتبريرات حتى ينشغل المسلمون عن كامل حقوقهم ويبقوا مستنزفين في معارك وقف الاستيطان، وتهبط مطالبهم من سقف دولة بحدود 67 إلى مجرد وقف الاستطيان، وإذا استمر الأمر هكذا فلا يدري أحد إلى أي سقف ستصل مطالبنا
أكثر ما آلمني وأنا أتابع هذه الأعاجيب هو عجزنا ونشاطهم، يأسنا وإصرارهم
إلا من رحم ربي، وقليل ما هم
أتعتقدون أن القضية تتعلق بالفسطينيين وحدهم؟
مصيبة كبرى إن كنتم تعتقدون، ومصيبة أكبر إن كنتم تفهمون ولا تتحركون
بحثت عن كلمة أقولها لأصحاب الوسائد، فبلادنا تحولت من بلاد محترمة ذات سيادة إلى بلاد محتلة ذات وسادة، فلم أجد أبلغ من كلام سيدنا علي بن الخطاب كرم الله وجهه في مقام ذم من كان معه في الكوفة
يا أشباه الرجال ولا رجال، حُلوم الأطفال، وعقول رَبَّات الحِجال، لوددتُ أني لم أركم ولم أعرفكم، معرفة جرّت والله ندماً، وأعقبت سدما (همًّا مع أسف أو غيظ.) ... قاتلكم الله لقد ملأتم قلبي قيحاً، وشحنتم صدري غيظًا،
ما أراكم إلا صُمٌّ ذَوو أسماع، وبُكْمٌ ذَوو كلام، وعُمْي ذوو أبصار، لا أحرارَ صِدْق عند اللقاء، ولا إِخوانَ ثقَةٍ عند البلاء
هداكم الله أو أراحنا منكم
وأيقظنا نحن من غفلتنا فليس جرم صمتنا بأقل من جرمكم
Posted by Alaa at 5:20 PM 0 comments
Saturday, October 10, 2009
Friday, October 9, 2009
المسلمون منتشرون في أماكن لا تخطر على بال أحد
Posted by Alaa at 10:22 PM 0 comments
مسلمون يحرضون على النقاب في كندا مستندين لتصريحات طنطاوي
وبحسب وكالة أسوشيتد برس فقد قالت المنظمة التي تطلق على نفسها مسمى (المؤتمر الكندي الإسلامي) إن النقاب لا أساس له في الإسلام، ولا مكان له في مجتمع يدعم المساواة بين الجنسين
هل يذكرك هذا الكلام بتصريحات عندنا في مصر؟
وفي تعليق مستفز قال طارق عبد الفتاح، المتحدث باسم المؤتمر: إن الحظر لن يطال الحجاب
Posted by Alaa at 9:58 PM 0 comments
Wednesday, October 7, 2009
ما ردك على رئيس الشاباك السابق؟
Posted by Alaa at 9:37 AM 0 comments
نعيمة روبرت.. عن الحب تتحدث
Posted by Alaa at 8:09 AM 0 comments
أحرجتني ياتشرشل
Posted by Alaa at 7:31 AM 0 comments
Tuesday, October 6, 2009
Look Who's Censoring the Internet Now
Posted by Alaa at 7:21 AM 0 comments
هدية نبوية
· عن عثمان بن أبي العاص أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم، قال عثمان: وبي وجع قد كاد يهلكني قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: امسحه بيمينك سبع مرات وقل أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد، قال: ففعلتُ ذلك فأذهب الله عز وجل ما كان بي، فلم أزل آمر به أهلي وغيرهم
· ولمسلم وغيره من رواية الزهري عن نافع عن عثمان أنه اشتكى إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وجعا يجده في جسده منذ أسلم (امسحه) أي : موضع الوجع ( بيمينك سبع مرات ) وفي رواية مسلم فقال: ضع يدك على الذي يألم من جسدك وللطبراني والحاكم : ضع يمينك على المكان الذي تشتكي فامسح بها سبع مرات ( وقل ) زاد مسلم : بسم الله ثلاثا قبل قوله ( أعوذ ) أعتصم ( ما أجد ) زاد في رواية مسلم : وأحاذر وللطبراني والحاكم عن عثمان أنه يقول ذلك في كل مسحة من السبع
Posted by Alaa at 1:36 AM 0 comments
Monday, October 5, 2009
هل شاركتَ في حرب 6 أكتوبر؟
Posted by Alaa at 10:56 PM 0 comments
حقوق النشر غير محفوظة
لكن أحد الأصدقاء أخبرني أن اليهود هم من اخترعوه، فقررتُ أن أتخلى عن حقوق ملكيتي الفكرية حتى وإن كان صديقي على خطأ
Posted by Alaa at 10:34 PM 0 comments
Sunday, October 4, 2009
الحذاء أو التجاهل
Posted by Alaa at 10:45 AM 0 comments
Saturday, October 3, 2009
هل يستحق الصامتون الهواء الذي يتنفسونه؟
إن الأنظمة العربية لم تعد مؤتمنة على قضايا المصير، ولم يعد أمام شعوبنا العزلاء التي لم تهزم بعد سوى أن تدافع عنها بأجسادها وصدورها العارية، على الأقل حتى يأذن الله بفرج من عنده
Posted by Alaa at 4:26 PM 0 comments
Friday, October 2, 2009
معاً ضد إرهاب القاعدة
ليكن هذا كما قال الشيخ: حديث الأب مع أسرته ، والأم مع أطفالها ، والمدرس مع طلابه ، والخطيب مع جماعته ، والداعية مع مريديه ، وليكن إعلان النكير هنا غير مربوط بحملة رسمية, ولا نفير إعلامي, ولا تكليف وظيفي؛ بل إحساس بمهمة ربانية, وأمانة تربوية, ومعالجة دعوية
اقرأ.. وفكِّر.. وقل لي ما رأيك؟ وماذا أنت فاعل؟
اقرأ كلام هذا عن (اليوم الذي اختطف فيه الإسلام)، وهذه الرسالة إلى أمريكا
Posted by Alaa at 9:32 PM 0 comments
إجهاض تقرير غولدستون.. العار حينما يمشي عاريًا
أليس هذا هو العيب والعار؟
بقى ياعالم منظمة العفو الدولية (أمنستي) تنتفض وتطالب بان كي مون بإحالة التقرير فورًا إلى مجلس الأمن، ويأتي بنو جلدتنا (أستغفر الله وأعوذ به من أن يكونوا منا أو نكون منهم) ليتفلسفوا علينا، ويبرروا هذا التواطؤ بأنه في مصلحة الخروج بقرارات تجمع عليها الدول الأعضاء
لو حكيت ما يحدث الآن لأولادي حين يكبروا لن يصدقوا أنه حدث، لأنه لا يُعقل!
لكن ليس غريبا على الزمرة العباسية أن تفعل ذلك بعدما حرضت في الأساس على ضرب غزة
Posted by Alaa at 8:47 PM 0 comments
نعيمة روبرت
Posted by Alaa at 6:30 PM 0 comments
The Reign of Egypt's Mubarak
Posted by Alaa at 12:49 PM 0 comments
Wednesday, September 30, 2009
هل رأيت أجمل من هذه الابتسامة؟
Posted by Alaa at 9:46 PM 0 comments
الرجل الذي أثنيتُ عليه، ولم أوفه حقه
Posted by Alaa at 7:57 PM 0 comments