Sunday, December 27, 2009
الذكرى الأولى لمعركة الفرقان
Posted by Alaa at 3:56 PM 0 comments
Thursday, December 24, 2009
آسف
Posted by Alaa at 9:39 AM 0 comments
Wednesday, December 23, 2009
أحاول
أؤنب نفسي لكن ما الفائدة في إنفاق ما تبقى من عمري في هذا
أحاول أن أنهض كلما وقعت، أبتسم كلما بكيت، أعيش كلما طاردني الموت، أتفاءل كلما لاحقني اليأس
ليس نسيانًا لكنه محاولة لاستئناف الحياة
Posted by Alaa at 7:59 AM 0 comments
هي.. رحمها الله
أكثر بشرِ له علي أيادٍ، ولا أخالني أوفيها عُشر حقها أبد الدهر
كانت كل دنياي، ماضي، وحاضري، وكنتُ أخالها مستقبلي، لولا أن عاجلني القدر باختطافها
تخيل أن يأتيك من يخبركِ أن الشخص الذي يمثل مركز حياتك سيغادر الدنيا بعد أيام
حينها تتوقف أرضك عن الدوران، ويستحيل ليلك ونهارك خلقًا آخر
تتغير خارطة عقلك، وتجد نفسك في مواجهة أكثر أسئلة الكون غموضًا (ماذا بعد؟
وأكثرها غرابة (هل حبك لهذا الشخص دافعه الأنانية؟ ألأنك تحتاجه تحبه؟
وأكثرها إحباطًا (هل تتوقف حياتك معها؟
وأكثرها إيلامًا (هل ستتحمل فقدها؟
ياااااااااااااااااااااه، حملٌ لم أكن أظن بشرًا يستطيع حمله
تخيل أن يُلقى على عاتقك هذا الحمل، وأنت الذي لم تخبر الدنيا، وكل علاقتك بها نوم وأكل ولعب، ولم تتحمل من أعبائها يومًا سوى عبء المذاكرة
حينها وجدتُ نفسي محاصرًا بين واقع لافرار منه، ولا أستطيع تجاهله ولا مواجهته ولا تغييره
واقع محتوم لابد آت، جعلني أقطع عشرات السنين في أيام، أو هكذا ظننتُ
Posted by Alaa at 7:56 AM 0 comments
Monday, December 21, 2009
وحشتيني
شوقٌ وجدته يجتاح قلبي، رغم أنها كانت معي منذ سويعات قليلة خلت
......................
لن أكمل فما أشعر به أكبر من أن تصوغه الكلمات
Posted by Alaa at 5:26 AM 0 comments
Saturday, December 19, 2009
الرسالة التي أنتظرها
عدتُ من السفر، وكان أول ما فعلتُ أن تصفحتُ بريدي
وجدتُ في أحد الصناديق 10 رسائل، وعشرات أخرى في صناديق متناثرة
أحزنني كثيرًا أنني لم أجد الرسالة التي كنتُ أنتظرها
ولو كنتُ وجدتُها وحدها لكفتني
هممتُ أن أرسل أنا رسالة أستعجل بها ما أنتظره، لكني قلتُ: لا، سأوقع هنا، ولو كنتُ أستحقها لأتتني وحدها
Posted by Alaa at 12:45 PM 0 comments
Sunday, December 13, 2009
أنت
لا بأس فهناك سبعة مليارات شخص في العالم يشبهونك
Posted by Alaa at 1:21 AM 0 comments
Saturday, December 12, 2009
كلام
الكل يقول (الباب الذي يأتيك منه الريح أغلقه واسترِح)، لكن الأغلبية الساحقة لا تفعل ذلك
ربما يقولون إنك متعجرف، حينما تفاجئهم بعدم انحنائك لعواصفهم.. إنهم فقط يريدونك استفزازك لتفعل
أن تخسر شخصًا، أفضل مليون مرة من أن تخسر قيمة، أو مبدأ.. ستعرف ذلك حين تبلغ الثمانين
الغضب عيبٌ يغطي على كل المميزات، والحِلم ميزة تغطي على جميع العيوب.. انتبه أقول "تُغطِّي"، ما يعني أن المميزات والعيوب ما تزال موجودة، فقط تحتاج إلى مزيد من الوقت لا كتشافها.. فلا تتسرع في إطلاق الأحكام
القوي لا يحتاج إلى إثبات قوته، بل يستمتع بمشاهدة الآخرين وهم يتظاهرون بالقوة
لماذا دائمًا نتعب أنفسنا في تقييم الآخرين، هل يستحقون اهتمامنا، ووقتنا الذي نقضيه معهم أم لا، بينما لا نطرح نفس السؤال أبدًا على أنفسنا
Posted by Alaa at 2:22 AM 0 comments
Thursday, December 10, 2009
الفرانكوأراب وسنينه
Posted by Alaa at 6:45 AM 0 comments
Sunday, November 29, 2009
إقرار وإنذار
أعلن أنا الموقع أعلاه، (مواطن مصري)، أنني لم أوقع أي توكيل لأي أحد كي يتحدث باسمي، لا في مهزلة مصر والجزائر ولا في أي مهزلة أخرى، يعني اللي عاوز يتكلم يطلع يتكلم عن نفسه فقط، ولا حاجة لأن يتفلسف ويُظهِر نفسه وكأنه يتحدث بلسان الثمانين مليون.
كما وأرجو من السادة "الوطنيين بمفهوم عام 2009" ألا يزايدوا على محبتنا للبلد، ("نا" السابقة لا تشير إلى تنظيم إرهابي أو جماعة محظورة، حتى لا يتهمني أحد بسرقة فراخ الجمعية، وإفساد مشروع توشكى) فإن كنتم تُعبِّرون عن حبكم لها هكذا، فلا أقل من أن تتركونا نعبر عن محبتنا لها كما نشاء
كلام الدكتور أحمد خالد توفيق، يتردد صداه في أذني: يجب أن يتوقف طرف من الطرفين، ولسوف تكف هذه العجلة المجنونة عن الدوران. وليت الأخوة ذوي الدم الحامي والحس الوطني المتضخم الذين لا يقبلون الإهانات، يدخرون هذه العصبية القبلية للفساد والدكتاتورية ولإسرائيل ولمن أهان دينهم واغتصب نساءهم وذبح أطفالهم فعلاً.إن مصر أكبر من هذا فلا تهينوها بهذه الصغائر .. إن الجزائر أكبر من هذا فلا تخسروها بروح الانتقام البدائية هذه.
توقيع/ مواطن (مش بتاع حد)
Posted by Alaa at 4:12 AM 0 comments
Thursday, November 26, 2009
Sunday, November 22, 2009
مصر والجزائر/ إسرائيل وغزة
Posted by Alaa at 3:24 AM 0 comments
Friday, November 20, 2009
تخاريف كروية
يريدون المواطن أن يتحلى بالعقل والحياد، وذلك بأن يرسم علم مصر على خده الأيمن، وعلم الجزائر على خده الأيسر، وعلم الفيفا على قفاه
شكرًا للمتعصبين في الجزائر فقد اعتدوا على المحاسب المصري المسلم «محمد عبد الصادق» في مدينة (الجزائر)، واعتدوا على المهندس المصري المسيحي «ميخائيل حنين» في مدينة (وهران) ليؤكدوا للمتعصبين في مصر أننا جميعاً «مصريون»، وأن مصر للمستثمرين -وليست للمصريين- لا فرق فيها بين حسن ومرقص إلا بالرشوة
لا يجرؤ "فيل" أن يرفع زلومته إلا في المدرجات، فالرياضة في مصر هي البريق والسياسة هي الظلال
الذي يحدث الآن يؤكد أننا أمة واحدة ونص، وأن الاستعمار - منه لله- هو الذي قام بتقسيمنا إلى مجموعات بحيث يخوض أول المجموعة «مونديال ٢٠١٠» ويخوض ثاني المجموعة «انتخابات ٢٠١٠»
نحرص على مراقبة «المباريات» أكثر من حرصنا على مراقبة «الانتخابات» رغم أن كلتيهما تتميز باللعب داخل الصندوق
الناس يهتمون بتشكيل المنتخب أكثر من اهتمامهم بالتشكيل الوزاري، لأن المنتخب قد يغير الخطة ويحقق الفوز لكن التشكيل الوزاري لا يغير الخطة ولا يحقق الفوز، لذلك فإن من يجلس على «عرشها» تجده بعد سنوات يجلس على «تلها»
نرجو ألا يكتشف الجزائريون خلو مركز "وزير النقل" فيهاجموا من ناحية "المزلقان"
بتصرف من تخاريف جلال عامر، الذي أعشق قلمه لكني أتحفظ على بعض توجهاته
Posted by Alaa at 11:10 PM 0 comments
Saturday, November 14, 2009
هكذا أفعل
زي الراجل اللي بيقول لحبيبته أنا بأحبك
حلو لحد هنا، وياليته سكت
لكنه يردف بتعقيد لا مبرر له، ويقول لها: تعرفي الحب ده عبارة عن إيه؟
الحب هو رد فعل كيميائي، فحين نحب يطلق جسدنا هورموناٌ هو هورمون الحب وهو مكون من مادتين كيميائيتن ( اوكسيتوسين و فاسوبريسين ) وهو مايطلق عليه المحبون اسم الجاذبيه او كيمياء الحبوهناك ايضاٌ عقار اخر للحب يسمى (فينيلثيلامين) يطلقه الدماغ وهو مسؤول عن حالةالشعور بالسعاده والزهو التي يشعر بها المحب .ان العملية الكيميائيه بحد ذاتها هي عباره عن ردة فعل تتمثل في مجملها بأفرازات هرمونيه تتلخص في الشعور بحالة النشوة والفرح والغبطه التي نمر بها عندما نرى مننحب او نسمع عنه اويأتي ذكره في تفكيرناحيث تعقب هذه المرحلة مشاعر تنتج عنها عمليه أيض واكسده بداخل الجسم البشري
صراحة أنا لو مكان المرأة كنت ألكمه في وجهه، وأهجره للأبد
هكذا أفعل، وأعلم أنني أفعل، لكنني لا أتوقف، ولو فعلتُ (توقفتُ) لما أصبحتُ أنا
Posted by Alaa at 10:34 PM 0 comments
البقاء لله
وإذا أحزنتك هذه الكلمات ، فلا مانع من أن تحزن بعض الشىء ، ولكن أرجو ألا تحزن كثيرا
Posted by Alaa at 12:17 AM 0 comments